مرت خمسة ٌ وعشرون عاماً على تلك اللحظة وما زلت أتذكر بوضوحٍ كيف وارينا أمي عوشة الثرى وشيدنا في مكان ذكراها هذا الرواق الثقافي الذي دخل يوبيله الفضي عام 2017 .
خلال هذه السنوات الطويلة الماضية بذرنا العديد من الأفكار وحصدنا الكثير من النتائج ، ونشعر اليوم بالرضا لأننا سلكنا طريق العلم والمعرفة ، الطريق الصحيح الذي يفضي بأية أمة أو شعبٍ إلى صدارة
أماكن للاستراحة ، بل رحلة طويلة ومستمرة مليئة بالتحديات والفرص ومزدحمةمليئة بالتحديات والفرص ومزدحمة بالرغبات